حالات انتهاكات حقوق الإسان. مقابلات قامت بها منظمة شرق في ليبيا:
تصنف
مواضيع تتعلق بإنتحاكات 'المضايقة'
"كان من الصعب أن أخسر سنوات دون أن أتمكن من خدمة مجتمعي. كانت مأساة حقيقية."
"بقيت جثته معلّقة لمدّة ثماني ساعات وحتى يراها الجميع تمّ تحويل طريق السائقين"
"حاولوا استفزازي وقالوا أنني أكره القائد وثورة الفاتح، وكان ذلك عندها يعتبر اكبر جريمة في ليبيا"
"تعرّضتُ إلى ضربٍ مبرحٍ محا معالم وجهي الذي لم يبق منه سوى عينيّ"
"تمّ مكافأة بعض الأساتذة بمناصب عالية لإغتيالهم الليبيين في الخارج"
"أخذوا الوالد والرزق ايضاً. شرّدونا ولم يتركوا لنا شيئاً."
"كنت أتوقّع أن تصيبني الحجارة أو خراطيم المياه، لكن لم أتوقّع الرصاص أبداً ! "
"أرادوا منه أن يتحمل مسؤولية تفجير لوكربي. أخبره السنوسي انه سيطلق سراحه إن قام بتلك الخدمة."
"كان أمامي زجاجة مبقّعة بالدم، وكانوا يهددونني بالجلوس عليها"
"قال القذافي أن تلك الأمور ليست من شأننا وأنه يمكن لرجاله أن يفعلوا ما يشاؤون. تخيّلوا الجراءة!"
"بدلاً من تكريمي، سجنوني وحطموا لي يداي"
"بعد إعدام النويري، أن أصبح الحرم الجامعي يدوّي بأصوات ارتفعت لتلاوة الصلاة"
"كان القذافي يملأ المعتقلات والسجون التي مات فيها الكثيرون تحت وطأة التعذيب"
"طلبت في إحدى المرات من وكالة الإستخبارات أن يعدموا كل من عاد من تشاد لنرتاح"